شكرا لهؤلاء النسوة اللواتي تشرفت بمأدوبة عشاء من طرف احداهن :
المناضلة الكبيرة “متو بشرايا البشير”.
هؤلاء النسوة اللائي جمعهتن ظروف الغربة والمنفى اغلبهن اطارات في التنظيم السياسي ، فأبأن إلا أن يستمرن في مواصلة نضالهن الوطني كواجب والتحسيس بالقضية الوطنية في كل المناسبات والذكريات و تحملن أعباء السفريات ذات المسافات الطويلة للمرافعة عن القضية الوطنية كسفيرات من جهدن الخاص المنزوع من قوتهن.
كما يرجع لهن الفضل في مساعدة المعوزين وضحايا الحرب من تكاليف بناء مساكن وتجهيزات كمبردات …. في مخيمات العزة والكرامة …الخ ونفس الشيء عيونهن على رفيقاتهن الحقوقيات المناضلات . كما كان لهن الفضل في المشاركة المستحقة من أجل تعليم أبناء الجالية اللغة العربية والتربية الوطنية والقرآن ومنخرطات في مستحقات المساجد الصحراوية ببيتوريا . انه شرف للقضية الوطنية على هذه الرابطة النسوية و شقيقتها جمعية بنات الساقية .