يستمر النقاش حول قرار إسرائيل بعدم مايسمى “الاعتراف بسيادة المغرب على الصحراء الغربية”. ويبدو أنها لن تقدم على هذا القرار إلا إذا اعترفت الدول الأوروبية بهذه السيادة، مما يبرز استمرار عدم بث إسرائيل في هذا الملف.
وفي مقال لها حول مقترح تجنيس اليهود من أصل مغربي بالجنسية المغربية، كتبت جريدة هآرتس منذ أيام أن إسرائيل ربطت إعترافها مايسمى “بمغربية الصحراء” باعتراف الولايات المتحدة والدول الأوروبية.
وتبرز أنه رغم اعتراف الولايات المتحدة إبان فترة الرئيس دونالد ترامب بسيادة المغرب، لم تقدم إسرائيل على الاعتراف.