الجالية الصحراوية بفرنسا تفقد قامة سياسية وإجتماعية برحيل الكنتاوي الناجي والأمين العام لشبكة ميزرات يصف وفاته بالخسارة الكبيرة.

 نعت شبكة ميزرات الإعلامية الإلكترونية المستقلة، المناضل الكبير “الكنتاوي الناجي“ وأعتبر الأمين العام لشبكة الزميل “الساهل ولد أهل أميليد“ أن وفاته تعد خسارة كبيرة للجالية الصحراوية في أوروبا عامة وفرنسا خاصة، فقدت برحيله قامة سياسية وإجتماعية بارزة ومهمة، لطالما شكلت أيقونة متميزة على الصعيد النضالي بفرنسا، عبر أنشطة مكثفة منذ إندلاع ثورة العشرون ماي الخالدة.

وأكد الأمين العام لشبكة ميزرات : “ أن المرحوم يعد قامة سياسية وإجتماعية مميزة بعطائها في شتى حقول النضال، جعلت من أعماله منارة للجميع“

وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعون.